تناقلت عدة مواقع صور للمدونة علياء المهدي في الفيس بوك و تويتر بعد نشرها لصورتها العارية على مدونتها مذكرات ثائرة والتي أردفت تحتها تقول:
حاكموا الموديلز العراة الذين عملوا في كلية الفنون الجميلة حتي أوائل السبعينات و اخفوا كتب الفن و كسروا التماثيل العارية الأثرية, ثم اخلعوا ملابسكم و انظروا إلي أنفسكم في المرآة و احرقوا أجسادكم التي تحتقروها لتتخلصوا من عقدكم الجنسية إلي الأبد قبل أن توجهوا لي إهاناتكم العنصرية أو تنكروا حريتي في التعبير
وما لبثت أن أضافة على صفحتها على التويتر: بأنّها التقطت هذه الصور في منزل أهلها قبل أشهر من التعرف على صاحبها المدون المصري الملحد كريم عامر. وما لبثت ان انطلقت شرارة التعليقات على خطوة علياء بين من اعتبرها “ثوريّة ضد القمع الديني في مصر” وبين من اعتبر علياء “ساقطة ماجنة، داعرة، مأجورة لتبث الفسق في المجتمع”. لم يتوقف عداد المدونة عن تعداد زوارها الذين وصلوا لوقت كتابة هذه التدوينة 305.750 زائز، وكان كلاً من الفايسبوك والتويتر يزهر بالتعليقات
حاكموا الموديلز العراة الذين عملوا في كلية الفنون الجميلة حتي أوائل السبعينات و اخفوا كتب الفن و كسروا التماثيل العارية الأثرية, ثم اخلعوا ملابسكم و انظروا إلي أنفسكم في المرآة و احرقوا أجسادكم التي تحتقروها لتتخلصوا من عقدكم الجنسية إلي الأبد قبل أن توجهوا لي إهاناتكم العنصرية أو تنكروا حريتي في التعبير
وما لبثت أن أضافة على صفحتها على التويتر: بأنّها التقطت هذه الصور في منزل أهلها قبل أشهر من التعرف على صاحبها المدون المصري الملحد كريم عامر. وما لبثت ان انطلقت شرارة التعليقات على خطوة علياء بين من اعتبرها “ثوريّة ضد القمع الديني في مصر” وبين من اعتبر علياء “ساقطة ماجنة، داعرة، مأجورة لتبث الفسق في المجتمع”. لم يتوقف عداد المدونة عن تعداد زوارها الذين وصلوا لوقت كتابة هذه التدوينة 305.750 زائز، وكان كلاً من الفايسبوك والتويتر يزهر بالتعليقات
.